السلام عليكمورحمه الله وبركاته
ياحبائى فاليوم اول قصص من لمسه
قصصنا ليس مبدعنها ولاكنها
قصص تمس الوجدان والقلوب
قصص لها معنى
ليست مضيعه للوقت هنمى فيها ازى نحب وازاى نعامل الى حولينا
يارب قصصنا تعجبكم وهتترككم مع القصه ونقول صلى على النبى .....
وكان يامكان فى عصر من الزمان
كان فى
واحد صاحبنا
قرر صاحبنا الزواج وطلب من أهله البحث عن فتاة مناسبة ذات خلق ودين ،
وكما جرت العادات والتقاليد حين وجدوا إحدى قريباته وشعروا بأنها تناسبه ذهبوا لخطبتها
ولم يتردد أهل البنت في الموافقة لما كان يتحلى به صاحبنا من مقومات
تغرى أية أسرة بمصاهرته وسارت الأمور كما يجب وأتم الله فرحتهم ،
وفي عرس جميل متواضع اجتمع الأهل والأصحاب للتهنئة .
وشيئاً فشيئاً بعد الزواج وبمرور الأيام لاحظ المحيطون بصحابنا هيامه وغرامه الجارف بزوجته
وتعلقه بها وبالمقابل أهل البيت استغربوا عدم مفارقة ذكر زوجها للسانها .
أي نعم هم يؤمنون بالحب ويعلمون أنه يزداد بالعشرة
ولكن الذي لا يعلمونه أو لم يخطر لهم ببال أنهما سيتعلقان ببعضها إلى هذه الدرجة .
وبعد مرور ثلاث سنوات على زواجهما بدؤوا يواجهون الضغوط من أهاليهم في مسألة الإنجاب،
لأن الآخرين ممن تزوجوا معهم في ذلك التاريخ أصبح لديهم طفل أو اثنان وهم مازالوا كما هم ،
وأخذت الزوجة تلح على زوجها أن يكشفوا عند الطبيب
عل وعسى أن يكون أمراً بسيطاً يتنهى بعلاج أو توجيهات طبية .
وهنا وقع ما لم يكن بالحسبان ، حيث اكتشفوا أن الزوجة (عقيم ) !!
وبدأت التلميحات من أهل صاحبنا تكثر والغمز واللمز يزداد إلى أن صارحته والدته
وطلبت منه أن يتزوج بثانية ويطلق زوجته أو يبقها على ذمته بغرض الإنجاب من أخرى ،
فطفح كيل صاحبنا الذي جمع أهله وقال لهم بلهجة الواثق من نفسه تظنون أن زوجتي عقيم ؟! إن العقم الحقيقي لا يتعلق بالإنجاب ، أنا أراه في المشاعر الصادقة
والحب الطاهر العفيف ومن ناحيتي ولله الحمد تنجب لي زوجتي في اليوم الواحد
أكثر من مائة مولود وراض بها وهي راضية فلا تعيدوا لها سيرة الموضوع التافه أبداً .
وأصبح العقم الذي كانوا يتوقعون وقوع فراقهم به ،
سبباً اكتشفت به الزوجة مدى التضحية والحب الذي يكنه صاحبنا لها
وبعد مرور أكثر من تسع سنوات قضاها الزوجان على أروع ما يكون من الحب والرومانسية بدأت تهاجم الزوجة أعراض مرض غريبة اضطرتهم إلى الكشف عليها بقلق في إحدى المستشفيات ،
الذي حولهم إلى( مستشفى الملك فيصل التخصصي ) وهنا زاد القلق لمعرفة الزوج
وعلمه أن المحولين إلى هذا المستشفى عادةً ما يكونون مصابين بأمراض خطيرة .
وبعد تشخيص الحالة وإجراء اللازم من تحاليل وكشف طبي ،
صارح الأطباء زوجها بأنها مريضة بداء عضال عدد المصابين به معدود على الأصابع في الشرق الأوسط ،
وأنها لن تعيش كحد أقصى أكثر من خمس سنوات بأية حال من الأحوال والأعمار بيد الله .
ولكن الذي يزيد الألم والحسرة أن حالتها ستسوء في كل سنة أكثر من سابقتها، والأفضل إبقاؤها في المستشفى لتلقي الرعاية الطبية اللازمة إلى أن يأخذ الله أمانته . ولم يخضع الزوج لرغبة الأطباء ورفض إبقاءها لديهم وقاوم أعصابه كي لا تنهار وعزم على تجهيز شقته بالمعدات الطبية اللازمة لتهيئة الجو المناسب كي تتلقى زوجته به الرعاية فابتاع ما تجاوزت قيمته الـ ( 260000 ريال ) من أجهزة ومعدات طبية ، جهز بها شقته لتستقبل زوجته بعد الخروج من المستشفى ، وكان أغلب المبلغ المذكور قد تدينه بالإضافة إلى سلفة اقترضها من البنك .
واستقدم لزوجته ممرضة متفرغة كي تعاونه في القيام على حالتها ،
وتقدم بطلب لإدارته ليأخذ أجازة من دون راتب ،
ولكن مديره رفض لعلمه بمقدار الديون التي تكبدها ،
فهو في أشد الحالة لكل ريال من الراتب ،
فكان في أثناء دوامه يكلفه بأشياء بسيطة ما إن ينتهي منها حتى يأذن له رئيسه بالخروج ،
وكان أحياناً لا يتجاوز وجوده في العمل الساعتين ويقضى باقي ساعات يومه عند زوجته يلقمها الطعام بيده ، ويضمها إلى صدره ويحكي لها القصص والروايات ليسليها وكلما تقدمت الأيام زادت الآلام ،
والزوج يحاول جاهداً التخفيف عنها .
وكانت قد أعطت ممرضتها صندوقاً صغيراً طلبت منها الحفاظ عليه وعدم تقديمه لأي كائن كان ،
إلا لزوجها إذا وافتها المنية .
وفي يوم الاثنين مساءً بعد صلاة العشاء كان الجو ممطراً وصوت زخات المطر
حين ترتطم بنوافذ الغرفة يرقص لها القلب فرحاً ..
أخذ صاحبنا ينشد الشعر على حبيبته ويتغزل في عينيها ،
فنظرت له نظرة المودع وهي مبتسمة له ..
فنزلت الدمعة من عينه لإدراكه بحلول ساعة الصفر
وشهقت بعد ابتسامتها شهقة خرجت معها روحها وكادت تأخذ من هول الموقف روح زوجها معها .
ولا أرغب في تقطيع قلبي وقلوبكم بذكر ما فعله حين توفاها الله
ولكن بعد الصلاة عليها ودفنها بيومين جاءت الممرضة التي كانت تتابع حالة زوجته فوجدته كالخرقة البالية ،
فواسته وقدمت له صندوقاً صغيراً قالت له إن زوجته طلبت منها تقديمه له بعد أن يتوفاها الله ...
فماذا وجد في الصندوق ؟!
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟؟
؟؟؟
؟؟؟؟
؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
زجاجة عطر فارغة ، وهي أول هدية قدمها لها بعد الزواج ... وصورة لهما في ليلة زفافهم . وكلمة ( أحبك في الله ) منقوشة على قطعة مستطيلة من الفضة وأعظم أنواع الحب هو الذي يكون في الله ورسالة قصيرة سأنقلها كما جاء نصها تقريباً مع مراعاة حذف الأسماء واستبدالها بصلة القرابة .
الرسالة :
زوجي الغالي : لا تحزن على فراقي فوالله لو كتب لي عمر ثان لاخترت أن أبدأه معك
ولكن أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد .
أخي فلان : كنت أتمنى أن أراك عريساً قبل وفاتي .
اختي فلانة : لا تقسي على أبنائك بضربهم فهم أحباب الله ولا يحس بالنعمة غير فاقدها .
عمتي فلانة ( أم زوجها ) : أحسنت التصرف حين طلبت من ابنك أن يتزوج من غيري
لأنه جدير بمن يحمل اسمه من صالح الذرية بإذن الله .
كلمتي الأخيرة لك يا زوجي الحبيب أن تتزوج بعد وفاتي حيث لم يبق لك عذر ،
وأرجو أن تسمى أول بناتك بأسمي ،
واعلم أني سأغار من زوجتك الجديدة حتى وأنا في قبري
ياترى اتعلمنا ايه...؟؟
هو دهالى مستنيه اعرفوا منكم وياترى ايه رايكم؟
يارب تنول اعجابك زى مانالت اعجابى
وخير الختام الصلاه والسلام على اشرف خلق الله
سيدنا محمد عليه افضل الصلاه والسلام
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ياحبائى فاليوم اول قصص من لمسه
قصصنا ليس مبدعنها ولاكنها
قصص تمس الوجدان والقلوب
قصص لها معنى
ليست مضيعه للوقت هنمى فيها ازى نحب وازاى نعامل الى حولينا
يارب قصصنا تعجبكم وهتترككم مع القصه ونقول صلى على النبى .....
وكان يامكان فى عصر من الزمان
كان فى
واحد صاحبنا
قرر صاحبنا الزواج وطلب من أهله البحث عن فتاة مناسبة ذات خلق ودين ،
وكما جرت العادات والتقاليد حين وجدوا إحدى قريباته وشعروا بأنها تناسبه ذهبوا لخطبتها
ولم يتردد أهل البنت في الموافقة لما كان يتحلى به صاحبنا من مقومات
تغرى أية أسرة بمصاهرته وسارت الأمور كما يجب وأتم الله فرحتهم ،
وفي عرس جميل متواضع اجتمع الأهل والأصحاب للتهنئة .
وشيئاً فشيئاً بعد الزواج وبمرور الأيام لاحظ المحيطون بصحابنا هيامه وغرامه الجارف بزوجته
وتعلقه بها وبالمقابل أهل البيت استغربوا عدم مفارقة ذكر زوجها للسانها .
أي نعم هم يؤمنون بالحب ويعلمون أنه يزداد بالعشرة
ولكن الذي لا يعلمونه أو لم يخطر لهم ببال أنهما سيتعلقان ببعضها إلى هذه الدرجة .
وبعد مرور ثلاث سنوات على زواجهما بدؤوا يواجهون الضغوط من أهاليهم في مسألة الإنجاب،
لأن الآخرين ممن تزوجوا معهم في ذلك التاريخ أصبح لديهم طفل أو اثنان وهم مازالوا كما هم ،
وأخذت الزوجة تلح على زوجها أن يكشفوا عند الطبيب
عل وعسى أن يكون أمراً بسيطاً يتنهى بعلاج أو توجيهات طبية .
وهنا وقع ما لم يكن بالحسبان ، حيث اكتشفوا أن الزوجة (عقيم ) !!
وبدأت التلميحات من أهل صاحبنا تكثر والغمز واللمز يزداد إلى أن صارحته والدته
وطلبت منه أن يتزوج بثانية ويطلق زوجته أو يبقها على ذمته بغرض الإنجاب من أخرى ،
فطفح كيل صاحبنا الذي جمع أهله وقال لهم بلهجة الواثق من نفسه تظنون أن زوجتي عقيم ؟! إن العقم الحقيقي لا يتعلق بالإنجاب ، أنا أراه في المشاعر الصادقة
والحب الطاهر العفيف ومن ناحيتي ولله الحمد تنجب لي زوجتي في اليوم الواحد
أكثر من مائة مولود وراض بها وهي راضية فلا تعيدوا لها سيرة الموضوع التافه أبداً .
وأصبح العقم الذي كانوا يتوقعون وقوع فراقهم به ،
سبباً اكتشفت به الزوجة مدى التضحية والحب الذي يكنه صاحبنا لها
وبعد مرور أكثر من تسع سنوات قضاها الزوجان على أروع ما يكون من الحب والرومانسية بدأت تهاجم الزوجة أعراض مرض غريبة اضطرتهم إلى الكشف عليها بقلق في إحدى المستشفيات ،
الذي حولهم إلى( مستشفى الملك فيصل التخصصي ) وهنا زاد القلق لمعرفة الزوج
وعلمه أن المحولين إلى هذا المستشفى عادةً ما يكونون مصابين بأمراض خطيرة .
وبعد تشخيص الحالة وإجراء اللازم من تحاليل وكشف طبي ،
صارح الأطباء زوجها بأنها مريضة بداء عضال عدد المصابين به معدود على الأصابع في الشرق الأوسط ،
وأنها لن تعيش كحد أقصى أكثر من خمس سنوات بأية حال من الأحوال والأعمار بيد الله .
ولكن الذي يزيد الألم والحسرة أن حالتها ستسوء في كل سنة أكثر من سابقتها، والأفضل إبقاؤها في المستشفى لتلقي الرعاية الطبية اللازمة إلى أن يأخذ الله أمانته . ولم يخضع الزوج لرغبة الأطباء ورفض إبقاءها لديهم وقاوم أعصابه كي لا تنهار وعزم على تجهيز شقته بالمعدات الطبية اللازمة لتهيئة الجو المناسب كي تتلقى زوجته به الرعاية فابتاع ما تجاوزت قيمته الـ ( 260000 ريال ) من أجهزة ومعدات طبية ، جهز بها شقته لتستقبل زوجته بعد الخروج من المستشفى ، وكان أغلب المبلغ المذكور قد تدينه بالإضافة إلى سلفة اقترضها من البنك .
واستقدم لزوجته ممرضة متفرغة كي تعاونه في القيام على حالتها ،
وتقدم بطلب لإدارته ليأخذ أجازة من دون راتب ،
ولكن مديره رفض لعلمه بمقدار الديون التي تكبدها ،
فهو في أشد الحالة لكل ريال من الراتب ،
فكان في أثناء دوامه يكلفه بأشياء بسيطة ما إن ينتهي منها حتى يأذن له رئيسه بالخروج ،
وكان أحياناً لا يتجاوز وجوده في العمل الساعتين ويقضى باقي ساعات يومه عند زوجته يلقمها الطعام بيده ، ويضمها إلى صدره ويحكي لها القصص والروايات ليسليها وكلما تقدمت الأيام زادت الآلام ،
والزوج يحاول جاهداً التخفيف عنها .
وكانت قد أعطت ممرضتها صندوقاً صغيراً طلبت منها الحفاظ عليه وعدم تقديمه لأي كائن كان ،
إلا لزوجها إذا وافتها المنية .
وفي يوم الاثنين مساءً بعد صلاة العشاء كان الجو ممطراً وصوت زخات المطر
حين ترتطم بنوافذ الغرفة يرقص لها القلب فرحاً ..
أخذ صاحبنا ينشد الشعر على حبيبته ويتغزل في عينيها ،
فنظرت له نظرة المودع وهي مبتسمة له ..
فنزلت الدمعة من عينه لإدراكه بحلول ساعة الصفر
وشهقت بعد ابتسامتها شهقة خرجت معها روحها وكادت تأخذ من هول الموقف روح زوجها معها .
ولا أرغب في تقطيع قلبي وقلوبكم بذكر ما فعله حين توفاها الله
ولكن بعد الصلاة عليها ودفنها بيومين جاءت الممرضة التي كانت تتابع حالة زوجته فوجدته كالخرقة البالية ،
فواسته وقدمت له صندوقاً صغيراً قالت له إن زوجته طلبت منها تقديمه له بعد أن يتوفاها الله ...
فماذا وجد في الصندوق ؟!
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟؟
؟؟؟
؟؟؟؟
؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
زجاجة عطر فارغة ، وهي أول هدية قدمها لها بعد الزواج ... وصورة لهما في ليلة زفافهم . وكلمة ( أحبك في الله ) منقوشة على قطعة مستطيلة من الفضة وأعظم أنواع الحب هو الذي يكون في الله ورسالة قصيرة سأنقلها كما جاء نصها تقريباً مع مراعاة حذف الأسماء واستبدالها بصلة القرابة .
الرسالة :
زوجي الغالي : لا تحزن على فراقي فوالله لو كتب لي عمر ثان لاخترت أن أبدأه معك
ولكن أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد .
أخي فلان : كنت أتمنى أن أراك عريساً قبل وفاتي .
اختي فلانة : لا تقسي على أبنائك بضربهم فهم أحباب الله ولا يحس بالنعمة غير فاقدها .
عمتي فلانة ( أم زوجها ) : أحسنت التصرف حين طلبت من ابنك أن يتزوج من غيري
لأنه جدير بمن يحمل اسمه من صالح الذرية بإذن الله .
كلمتي الأخيرة لك يا زوجي الحبيب أن تتزوج بعد وفاتي حيث لم يبق لك عذر ،
وأرجو أن تسمى أول بناتك بأسمي ،
واعلم أني سأغار من زوجتك الجديدة حتى وأنا في قبري
ياترى اتعلمنا ايه...؟؟
هو دهالى مستنيه اعرفوا منكم وياترى ايه رايكم؟
يارب تنول اعجابك زى مانالت اعجابى
وخير الختام الصلاه والسلام على اشرف خلق الله
سيدنا محمد عليه افضل الصلاه والسلام
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هناك 4 تعليقات:
ربنا مايحرمنا من مواضيعك الهايله ....بجد انا عيطت وانا بقرأه الموضوع مش محتاج تعليق باين من عنوانه ده أسمى انواع الحب واعظمها ..ضحى بسعادته ونعمه الاولاد فى سبيل انه بيحب زوجته رغم عرض امه له بالزواج عليها وده من حقه الشرعى برضو بس اجمل حاجه قالها ان العقم الحقيقى لايتعلق بالانجاب بجد حاجه جميله اوى نادرة اوى اليومين دول ضحى بكل شئ عشان اللى بيحبها حب مش وراه مصالح الله الله بجد ياريت الكل يتعلم من الموقف ده ...بس الموقف ده موجود فعلا بمعنى اصح واحد قريبى زوجته عقيم ورغم ذلك ضحى بكل شئ عشانها بجد لو كل واحد بيحب واحده واتعلم من الموقف ده هيتقى الله فيها ومش هيبعد عنها مهما كانت الظروف صعبه ربنا مايكتبها على حد ويعيش الاحساس ده انه يتحرم من نعمه الانجاب بس هنا الزوج كان اكبر مثل لكل الازواج احترم مودته ليها وعشرته ليها مسمعش لرغبه امه ومتركهاش حتى فى اصعب الظروف ياسلام لو كلنا اتعلم من الموقف ده كلنا هنحب بعض بجد وهنضحى عشان بعض ..... اسفه للاطاله بس بجد الموضوع شدنى حسسنى ان لسه فى امل فى الحياة وانا من اللحظه دى اتعلمت اكتر ان احب واضحى فى سبيل اللى بحبهم وبيحبونى ......ربنا يوفقك يادودى دايما
السلام عليكم
الله الله الله عليكىlove*for*ever
ايه الكلام الجميل ده وباين تاثيرك من القصه واحلى حاجه انك تحسيها وتلمسيها وحلى مافى كلمه ان العقيم عقيم المشاعر والحب يا على الحب وعشق الحب
وميرسى ليكى انتى وتفاعلك معايا
انتظرى منى المزيد
فعلاااااا انا اقل من انى اتكلم امام قصه بهذه الرووووووعه
ياااااااااه معقول لسه فى حب كده
حبه يملئه الاخلاااااااص والوفااااااء
يخلو من الخيانه والغدر
يحصنه ويقويه المشاعر البريئه التى يمتلكها كل منهم
اختى فى الله اختارتى فاحسنتى الاختيار لهذه القصه الرقيقه
ادعوا الله انا يرزقنا نحن واياكى بزوج صااااااالح يتقى الله فى كل مايفعل
اللهم امين
سلاموو عليكووو
باركت الله فيكى اأختى
تسلمى على ما قدمتِـ قصه بجد مؤملهـ جدااااا
وانا استمتعت كتير وانا بقراها
واتعلمت منها حاجه كتير اوى
وهى التضحيه اول حاجه
التضحيه من اجل الحبيب
والاخلاص
وكل معانى ومشاعر الحب
سلمت لنا انمالك وقلمك المبدع
بانتظار جديد من لمسات لمسه
بالتوفيق ياقمرر ^_^
إرسال تعليق