حاليا بالاسواق غشاء البكاره الصينى

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اهلا بجميع قراء لمسه بما ان لمسه لم تكن اىلمسه فهى لمسه للواقع وبما ان الواقع اصبح غامض ومريب فاعطينا الحق لانفسنا ان نضع بعض النقط فوق الحروق لكى يكتمل المعنى وتضح الصور اليوم ولا سف كنت استعرض بعض الاخبار قرات خبر غريب ادهشنى ولاسفه اكد انالواقع فى مراحله الاخيرعه من الانهيار ممكن يكون اكترنا لم يعلم بيه والبعض الاخر يرفض انى افتح النقاش بهى ولاكن تاكيد منى بان لم اخرج عن احترامى لدينى ولقلمى ولضميرى
ولاسف هذا الخبر هو:
غشاء البكاره الصينى
معذرة لاسم فحولت ان اجمع بعض المعلومات والفتاوى عنه وبعد ذلك سوف نبداء نقاش هذا الموضوع من وجهه نظر مواطنه لها الحق ان تتكلم
هذا الغشاء بالفعل تم اتدواله للبع فى بعض البلاد مثل سوريه واكدت بعض الاخبار انه يباع فى سوريه تحت اسم( استعيدى عزريتك فى خمس دقائق) والثمن هو 15 دولار
ام فى حال بلدنا حدثت مروجات كثيره وخلافات بين علماء كثير واليكم ماوصلت اليه لبعض الاراء :
القاهرة - محرر مصراوى - أكدت وزارة الصحة انها لن تسمح بدخول غشاء البكارة الصيني إلي مصر كما أنها لن تسمح بترخيصه أو تسجيله داخل البلاد.

وقال الدكتور كمال صبرة مساعد وزير الصحة لقطاع الصيدلة أن الوزارة تفرض رقابة مشددة علي الصيدليات ومخازن الأدوية منعاً لتداوله داخل مصر، وأكد أنه في حالة العثور علي هذا المنتج سيتم مساءلة من يحوزه جنائياً سواء كان صيدلية أو مخزن أدوية، لكن علي المستوي الحالي لم يثبت وجود الغشاء بالأسواق المصرية.
الدكتور بيومي عضو مجمع البحوث الإسلامية في الأزهر قد أفتى إنه ينبغي تطبيق حد الحرابة على مستوردي "غشاء البكارة الصيني"، باعتبار أن هذا الغشاء الصناعي، الذي يبلغ سعر الواحد منه في السوق 15 دولاراً، مُفسد في الأرض ويساعد على نشر الرذيلة في المجتمع وييسر للفتاة التي فقدت عذريتها إرجاع هذه العذرية بسهولة.

وأيّد الشيخ البدري هذه الفتوى بقوله "صحيحة 100%"، و"لابد أن يعاقب مستوردها بتطبيق حد الحرابة عليه، ويعاقب مستعملها بعقوبة تعزيرية، بأن يجلد 10 جلدات أو أن يسجن أو يغرّب عن بلده، وذلك تخويفاً لكل من يفكّر في الترويج لهذه السلعة؛ حماية للمجتمع من الفساد".
لكن الشيخ محمود عاشور، وكيل الأزهر السابق عضو مجمع البحوث الإسلامية، علَّق بقوله إن الدعوة لتطبيق "حد الحرابة" على مروجي غشاء البكارة الصيني "مجرد رأي اجتهادي".

وأضاف: "بدلاً من أن نقول بتطبيق حد الحرابة على مستوردي ومروجي غشاء البكارة الصيني ينبغي أن نقول بحرمة استيراد هذه السلعة، وفرض غرامات وعقوبات رادعة على من يستوردها".

ودعا الدكتور مصطفى الشكعة، عضو مجمع البحوث الإسلامية في الأزهر، إلى الاكتفاء بتطبيق قانون الغش على مستوردي غشاء البكارة، لأن هذه السلعة بها غش من جانب النساء للرجال، وخداعهم، وبالتالي فإن استيرادها يكون محرماً شرعاً.

وأضاف الدكتور الشكعة أن الأمر يحتاج أيضاً إلى اجتماع العلماء المسلمين، بحيث يصلون إلى رأي جماعي ينطلق من أن غشاء البكارة الصناعي يشكل غشّاً تجارياً فيه عدوان على أعراض المسلمين.

ولاكن هناك بعض الداعيه اجازوه ,منهم وهى المفاجاءه الكبرى:
أعلنت الداعية المصرية سعاد صالح أستاذ الفقة المقارن بجامعة الأزهر خلال احد البرامج الدينية على الهواء مباشرة أنها على استعداد للتصدق من مالها لترقيع غشاء بكارة الفتيات اللاتي فقدن العذرية.

وقالت الداعية فى ردها على سؤال خلال برنامج "عم يتساءلون" بقناة "دريم" الفضائية انها تجيز التصدق بالمال لترقيع بكارة التائبات أو المغتصبات من باب الستر وفعل الخير.
وعلقت صالح على الجدل الذي أثاره هذا الرأي قائله: جاءتني مداخلة من سيدة أثناء البرنامج بأن زوجها طبيب متخصص في الجراحة، ويقوم بإجراء هذه العمليات من باب الصدقة، فسألني المذيع: هل أنت موافقة على ذلك، فقلت له "نعم أوافق بأن يتصدق بترقيع غشاء البكارة لأن فيه سترا".

وأضافت: هناك رأيان فقهيان في الترقيع، رأي بعدم الجواز لأنه من باب الغش والتدليس، وقد تبنيته لمدة خمس سنوات.

والرأي الثاني يقول بالجواز من باب الستر، وقد تحولت إليه بعد أن استشرت د.أحمد عمر هاشم رئيس جامعة الأزهر السابق، ومعه أساتذة كبار جدا في الجامعة، واستندوا في ذلك على أدلة من السنة النبوية.

وتابعت د.صالح بأن القائلين بالمنع رأوا التحوط لئلا يفتح الباب على مصراعيه لمن يريد الانغماس في العلاقات غير المشروعة، وأن المخطئة بدلا من الترقيع عليها أن تصارح بحالتها من يخطبها للزواج.

وتساءلت: هذا يعني عدم الستر ووجوب المصارحة.. فمن هو الذي سيقبل ذلك؟.. لا أحد سيتزوج فتاة تعرضت لهتك غشاء البكارة، ما يعني أنني أغلق باب التوبة أمام المخطئات، ولن يجدن أمامهن طريقا سوى الاستمرار في الانحراف. وتلك هي وجهة نظري التي استند إليها حاليا في جواز الترقيع.
الدكتور علي جمعة مفتى الديار المصرية قد أجاز إجراء عملية الترقيع للنساء اللاتي فقدن عذريتهن "لأي سبب كان قبل الإقدام على الزواج" مؤكدا أنه أمر مباح.
إن الدين الإسلامي يدعو إلى الستر، وإذا كان إجراء الفتاة، التي فقدت عذريتها لأي سبب كان، لعملية ترقيع غشاء البكارة، إلى سترها فإن الإسلام يبيح ذلك.

وأضاف بأن على الفتاة ألا تخبر خطيبها بأنها فقدت عذريتها، كما أن الأمر ينطبق كذلك على المرأة الزانية، حيث لا يجوز أن تخبر زوجها بأنها ارتكبت جريمة الزنا.

وقال المفتي إن ذلك الأمر يأتي في إطار السعي للحفاظ على وحدة الأسرة، وبهدف مساعدة الفتيات المخطئات على التوبة والزواج، ولا يعد من قبيل الغش والخداع.

اسفه للاطاله جدا واسفه لمن سمع اشياء لم يرضى بها القلب او العقل ولاكن فنحن دائما فى شك وخلاف هل انت كرجل ترضى ان تتزوج فتاه استخدمت هذا المنتج ؟هل انت كشاب ممكن ان تشك فى زوجتك او التى سوف تصبح زوجتك ممكن ان تشك انه قد استخمدته؟ حيره وحيره كبيره هل هذا سوف يفتح المجال اكبر للفساد هل كل بنت تتبع الرزيله ولم تحف ان تنكشف؟
واذا كنا هنعلن ان يباع للستر على البنات التى تم اغتصابهم وليس لهم اليد فى هذا ولاكن الاخريات من الفتايات هل هذا ايضا يجوز الستر عليم!
للاسف حتى الان نسير تبع تقاليد وعادات متخلفه ولم احد يعرف او يفهم, اين الحقيقه؟ ومن امثال هذه اعادات عندما يتم فعل البنت للزنا او غيره ومن ثم تحمل او يجرىلها ماجرى يذهب الاب ويزوجها لمن فعل هذا او لاى شخص اخر تانى يوم لكى بستر البنت ولاكن الشرع لم يقل هذا فهذا الزواج باطل وتصبح تعيش فى زنا العمر كله لانه لم يسمح لها بالزيج حتى تضع المولود هسمع راى بيقول لازم نستر عليها هرد واقول نعم نستر بس ربى وربك والاديان قالت لازم تتعاقب عشان متكررش الغلط ياعنى لازم تضع واناس تعرف انها اخطات لكى يتعلم البنات من غلطتها اما الان بندعوا التستر على هذه البنات دون اى معاقبه تتعاقب وبعد كدا توب ونستر عليها
انا راى الخاص انى لم ارضى بهذا واقف مع الراى الذى يقول منع هذه الاشياء فى البلد بصور رسميه او غيرها
مستنيه ردودكم واسفين للاطاله والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته