ومن هنا ابتدت الحكايه:
لايمكن ان اضيع الفرصه وان الحق بلمسه شرف الحديث عن شهيده الحجاب اعلم ان الامر منذ فتر من عشره ايام الى اسبوعين تقريبا وهنا هنعرف التفاصيل كماانى اوعد قراء لمسه باننى هتابع هذا الخبر بنفسى فاننى قرات فى منتدى هذا وجات بيه اليكم واحب ان تقراؤ تفصيليا لتعلموا تفاصيل الخبر وما يحدث فى الواقع وهستنى ردودكم واستنوا منى باقى الخبر على مرتين فالمره الاولى ماحدث والحكايه بتفصيلها ومن هنا بدات الحكايه:
جنازة رسمية لـ"شهيدة الحجاب" في مصر بعد تشييعها بألمانياشيع جثمان الطبيبة المصرية التي تعرضت لطعنات قاتلة داخل إحدى المحاكم في ألمانيا أواخر الأسبوع الماضي، بسبب دفاعها عن ارتدائها الحجاب، في "جنازة رسمية" اليوم الاثنين، فيما شهدت العاصمة الألمانية برلين احتجاجات غاضبة شارك فيها المئات من أفراد الجاليات الإسلامية والعربية، بعد أداء صلاة الجنازة على الفقيدة، التي أصبحت تُعرف باسم "شهيدة الحجاب"أكد السفير المصري في ألمانيا، رمزي عز الدين، أن السفارة ستقوم تضامنًا مع أسرة الشهيدة المصرية بإقامة دعوتين قضائيتين، الأولى "جنائية" ضد المتهم بالقتل، حيث وجه له المدعى العام الألماني بالفعل تهمة القتل العمد، مطالبًا بتوقيع أقصى عقوبة، وهى السجن مدى الحياة بدون إمكانية العفو، والدعوى الثانية "مدنية" للتعويض تضامنًا مع الزوج.وقبل نقل الجثمان أقيمت ،أمس الأحد - صلاة الجنازة على روح الشهيدة (32 عامًا) بمسجد "السلام" في العاصمة برلين، بمشاركة السفير المصري، وأعضاء السفارة، وأعداد غفيرة من أبناء الجاليات العربية. ورافق الجثمان "طارق الشربيني"، شقيق الضحية التي كانت حاملاً في شهرها الثالث، وابنها "مصطفى" ذو الأعوام الأربعة، والذي شاهد الحادث.وأعقبت صلاة الجنازة مظاهرات حاشدة شارك فيها مئات من أبناء الجاليات الإسلامية والعربية، أمام مجلس بلدية مدينة "نويا كولن"، منددين بـ"التطرف والعنف، الذي يمارس ضد المسلمين"، وفقًا لما نقل موقع "أخبار مصر"، التابع لاتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري.ووصف مركز سواسية المصري لحقوق الإنسان مقتل الدكتورة "مروة" بسبب ارتدائها الحجاب بأنه "سبة في جبين الحضارة الغربية التي تدعي الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان"، وطالب المركز الحكومة الألمانية بضرورة تطبيق القانون على الجاني "دون محاباة، خاصة أنه ارتكب جريمة تخالف جميع الشرائع والأعراف والمواثيق الدولية". وقال "طارق"، شقيق "مروة": إن "علوي علي عكاز"، زوج شقيقته الذي يرقد منذ الحادث في مستشفى جامعة دريسدين، أفاق من الغيبوبة، التي ألمت به جراء إصابته برصاص الشرطة، فضلا عن الطعنات، ولكنه أصيب بحالة "هيستريا" (هياج) بعدما علم بمقتل زوجته. وكشف الشقيق في اتصال هاتفي أمس مع برنامج "90 دقيقة" على قناة "المحور" المصرية الخاصة، أن زوج شقيقته أخبره بأن القضاة الثلاثة الذين كانوا على المنصة لم يحركوا ساكنا عندما كان المتطرف الألماني يطعن زوجته. وأضاف: "حينما تدخل زوجها طعنه القاتل أيضا، وبعد مرور ما يزيد على خمس دقائق دخلت الشرطة إلى قاعة المحكمة، فما كان منها إلا أن أطلقت الرصاص على الزوج، بدلا من أن تطلقه على الجاني". وشدد طارق على أن زوج شقيقته أكد له بما لا يدع مجالا للشك أن الشرطة كانت تقصد إطلاق النار عليه، وأن إصابته بالرصاص لم تكن أبدا عن طريق الخطأ كما زعمت الشرطة.وكانت الدكتورة "مروة" قد سافرت قبل ست سنوات مع زوجها، المعيد في معهد الهندسة الوراثية بجامعة المنوفية في دلتا مصر، إلى ألمانيا من أجل الدراسة، بعد أن حصل على منحة من معهد "ماكس بلانك"، وكان الزوج يستعد لمناقشة رسالته لنيل درجة الدكتوراه في أوائل أغسطس المقبل. وتعود بداية المأساة إلى نحو عام، عندما نشبت مشاجرة بين الدكتورة "مروة" ومواطن ألماني من أصل روسي، يدعى "أليكس" داخل إحدى الحدائق، فما كان من هذا المواطن إلا أن نزع حجابها، وسب دينها، ووصفها بالإرهابية، فرفعت مروة دعوى قضائية، وحكم القضاء لها بتغريم المتهم 750 يورو، إلا أنه استأنف الحكم. وأثناء نظر القضية الأربعاء الماضي انهال عليها بنحو 17 طعنة في أنحاء متفرقة من جسدها، وحينما تدخل زوجها للدفاع عنها طعنه أيضا، وبعد دخول الشرطة إلى القاعة أطلقت الرصاص على الزوج بدلا من إطلاقه على المجرم الألماني.رحمك الله يا شهيدة الاسلام وأسكنك فسيح جنّاتهصفعة أخرى في وجه الأمة الاسلامية ، فإلى متى نرضى بالذّل والصّغار ؟؟-- الى هنا انتهى النقل ----
هناك 9 تعليقات:
كل اللي هقدر اقولو حسبي الله ونعم الوكيل في كل ظالم وكل انسان بيكرة الاسلام والمسلمين وربنا علي الظالم وان لله وان الية راجعون وربنا يرحمها هي واموات المسلمين اجمعين وان لله وان الية راجعون
النمر الاسود
حسبي الله ونعم الوكيل ،،،،،،
انا لله وانا اليه راجعون اللهم ارحمهما وارحم امواتنا المسلمين واعز الاسلام وانصر المسلمين ،،،،،،
مش عارفه اقول ايه بس خلي العرب يتفرجو علي سكوتهم وتهاونهم في حقهم اللي نتج عنه تهاون في حق العرب كله واهانه للمسلمين وبنوعدهم اننا هنشوف اكتر من كدا عشان هما يفضلو ساكتين ويستمتعو بالفرجه،،،،،
حسبي الله ونعم الوكيل
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته انا لله وانا اليه راجعون الله يرحم امواتناجميعا ويدخلهم فسيح الجنات بجد انا بيصعب عليه الناس دى اوى لاننا مش بنقدر نعملهم حاجة ربنا يصبر اهلها يارب ويرحمنا ويعفرلنا ويثبتنا على السؤال شكرا انا عارفه انى بعلق على حاجة مش فهماها بس انا حسه بالموضوع شكرا على موضوعك ومستنيه المزيد
الى غير معروف
التغليق على الموضوع بالكامل هينزل كمان ايام بس الى هقدر اقرره هو حسيى الله ونعم الوكيل
بسم الله الرحكمن الرحيم
الى همسه عتاب مش هقول غير انتظرى تعليقى وعندى افكار كتير هتبقى مفاجاءه
وعجبتنى منك ان العرب بيتفرجوا
باين خدوا على انهم بقوموا بدور المتفرجين فقط
يامسهل
لكى تحياتى
بسم الله الرحمن الرحيم
منورانى رغم انك مش فاهمه بس على الاقل فهمتى ايه الحصل وانى فى مسلمه رافعت راسى وراسك وتوفت وهى تدافع عن حجابى وحجابك
بس انا لسه عندى امل
لك خالص تحياتى
فى الاول ان لله وانا اليه راجعون وربنا يصبر اهل الشهيده شهيده الحجاب والامه الاسلاميه وحسبى الله ونعم الوكيل على كل ظالم وعلى كل من يكره ديننا الاسلامى دين محمد صلى الله عليه وسلم وربنا يرحمها ويدخلها فسيح جناته اللهم امين
بسم الله الرحمن الرحيم
الى غير معروف
فعلا حسبى الله ونعم الوكيل فى كل حد عاوز يبعدنا عن دينا وفعلادى تبقى مهمتنا اننا نتمسك بيه وبمبادئه
واللهم صلى على يدنا محمد تسليما كثيرا
صحيح انا مافى قدامنا غير اننا نقول حسبى الله ونعم الوكيل
اللهم ارحمنا وارحم امواتنا المسلمين
واعز الاسلام والمسلمين
bnt elislam
ربنا يبارك فيكى ويكثر من امثالك
ع فكره انا كنت كاتب عنها موضوع ف مدونتى ياريت تقريه
عشان تعرفى واقعنا المؤسف
إرسال تعليق