أهلاْ بكم فى واقعى :)

rss

الأربعاء، مارس 02، 2011

عاجل جدا (لا للطائفيه)

 السلا م عليكم ورحمه الله وبركاته
   موضوع انهارده يمكن منتشر    وحبيبيتنا مرمر تناولته فى شباب على طول







 كده عرفنا ايه هو موضوعى وهو لا للطائفيه

 يدور فى خاطرى عدة افكار  احب ان اعرضها لكم
 طول عمرنا مصرين سواء يهودى اوقبطى  اومسلم
لما بندخل اى مصلحه حكوميه لاداء اى مهمه نحن كمسلمين نلقى تحيه الاسلام
وهى السلام عليكم ورحمه الله وبركاته دون ان نعرف ماهى ديانته يهودى او نصرانى او اسلامى
فتحياتنا فى بدياتها  افشاء السلام اول شىء عندما نتحدث مع اى شخص هى السلام والرحمه والبركه

فلو نحن لم نطالب بسلام مع الجار النصرانىاو مع زميلتى فى دراسه كنصرانيه او حتى فى شغل والدتىوالى غيره لم نلقيها على اى ديانه اخرى


 فمن يدعوا للطائفيه والتفرقه فى المعامله فهوليس منا ولايمس للاسلام بنسب لان معامله اهل الذمه( وهم اهل الكتب السماويه الاخرى) لها حدود وقيم ومبادى واسس وقوانين فى ديننا وساعرض علينا كلنا ونقراء سويا سواء اكنا مسلمين اونصارى اوحتى يهودى 


 بعض الاجزاء من مقاله قراتها تدعم  اسس المعامله بالايات والاحاديث لاثبت ان اى  خارج عن هذه الاسس لا ينسب للاسلام بشىء



يقول الله عز وجل في كتابه العزيز
"لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين" سورة الممتحنة.


 وهذا يعنى 

أجازت الشريعة الإسلامية معاملة أهل الكتاب، فأباحت أكل ذبائحهم (الجائز أكلها في شريعتنا) وأجازت نكاح نسائهم، والبيع والشراء لهم ، وكذلك القسط والبر والإحسان إليهم ما داموا غير محاربين، ولذلك لا مانع من تهنئتهم بأعيادهم دون أن نشاركهم في الاحتفالات التي لا تقرها شريعتنا

فالآية  لم ترغب في العدل والإقساط فحسب إلى غير المسلمين الذين لم يقاتلوا المسلمين في الدين، ولم يخرجوهم من ديارهم -أي أولئك الذين لا حرب ولا عداوة بينهم وبين المسلمين- بل رغبت أيضا في برهم والإحسان إليهم.


وإذا كان الإسلام لا ينهى عن البر والإقساط إلى مخالفيه من أي دين، ولو كانوا وثنين مشركين -كمشركي العرب الذين نزلت في شأنهم الآيتان السالفتان- فإن الإسلام ينظر نظرة خاصة لأهل الكتاب من اليهود والنصارى. سواء أكانوا في دار الإسلام أم خارجها.
فالقرآن لا يناديهم إلا بـ (يا أهل الكتاب) و(يا أيها الذين أوتوا الكتاب) يشير بهذا إلى أنهم في الأصل أهل دين سماوي، فبينهم وبين المسلمين رحم وقربى، تتمثل في أصول الدين الواحد الذي بعث الله به أنبياءه جميعا: "شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلاَ تَتَفَرَّقُوا فِيهِ" (الشورى: 13). 


والمسلمون مطالبون بالإيمان بكتب الله قاطبة، ورسل الله جميعا، لا يتحقق إيمانهم إلا بهذا: "قُولُوا آمَنَّا بِاللهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ" (البقرة: 136). 
هذا في أهل الكتاب عامة. أما النصارى منهم خاصة، فقد وضعهم القرآن موضعا قريبا من قلوب المسلمين فقال: "وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ" (سورة المائدة: 82).
وقد شدد النبي -صلى الله عليه وسلم- الوصية بأهل الذمة وتوعد كل مخالف لهذه الوصايا بسخط الله وعذابه، فجاء في أحاديثه الكريمة: "من آذى ذميا فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله"."من آذى ذميا فأنا خصمه ومن كنت خصمه، خصمته يوم القيامة"."من ظلم معاهدا، أو انتقصه حقا، أو كلفه فوق طاقته، أو أخذ منه شيئا بغير طيب نفس منه، فأنا حجيجه يوم القيامة".
 وانهيت باقتباسى من هذه المقاله بحديث اغلى البشر فصلوا على الحبيب عليه افضل الصلاه والسلام
فكل هذه الايات وهذا الحديث لايعنى لنا شىء
ففنحن نؤمن بجميع الاديان وهذا  احد شروط الايمان وهو الايمان بالكتب السماويه جميعها
وهذه الايه التى اود ان اقررها مره وثانيه وثالثه 
هذا في أهل الكتاب عامة. أما النصارى منهم خاصة، فقد وضعهم القرآن موضعا قريبا من قلوب المسلمين فقال: "وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ" (سورة المائدة: 82).

 وقررتها لؤكد ان ماحدث فى احدى البلاد من تعرض لرهبان وقسسين تحت مسمى   مسلمين  بيتهجموا عليهم اوالى غيره 
انفيه ليس كل من كان يحمل اسم مسلم فى بطاقته فهومسلم
ولاينتسب الينا بشى ولانعترف به فقد امرنا الله بالمعامله الحسنه واوصانا الرسول صلى الله عليه وسلم فكيف تتهمونا بانهم مننا
فاول خطوه فى مبداء لا للطائفيه هو ان كل من يدعوا اليها يكن من داخله مقتنع اقتناع تام انه ليس اى شخص من الدين الاخر يتعرض له
باى عقل  نصدق ندعوا لمنع الطائفيه والدين الاخر يتهمنا
فاكررها كثير من ابناء الدين الواحد يتعرضون بالضرب والسب وقتل كل منهم الاخر 

فايضا ممكن ان يحدث فى دينات مختلفه يختلفوا ويشتبكوا ويقتلوا بعضهم 
ماهو الفرق
فالاثنين من جنسى بنى ادم
فلماذا  نكبر القضيه ونوصلها انه اضطهاد من ابناء الديانات الاخرى؟

هذا هو رجائى ان نعقل مانقول ندعوا  لمنع الطائفيه مع اقتناع
ان من يعمل افعال الارهاب من قتل او لغيره نكون مقتنعين انه ليس له مله الاسلام حتى لو سمى بها امام الناس وليس له مله النصرانى  
فهذه البشر التى تفعل هذه الافعال ماهى الا اداة تنفذ ماتامر به لكى تجعلنا نتهم بعض ونشك فى بعض وتصبح حياتتنا جحيم

 الموضوع مهم اوى اوى 

ربنا يقدرنا نكن يد واحده ونثبت للكل انه ليس هناك فرق فى المعامله بين نصرانى او مسلم او يهودى اوحتى مشرك مدام لايتعرض لدين الاسلام بشىء

 وياريت جمعيا قبل ان نمنع الطائفيه نصفى قلوبنا بجد ونكون فاهمين ومقدرين ان اى شك بداخلنا ونرتدى قناع لا للطائفيه
ااكد ان نفاقه يظهر لنا فى يوم وسنكشفه ونعلم ان هو هو مسبب الطائفيه بيننا




  اود ان اختم كلامى بتحدى 
ااننا مصرين وهنفضل مصرين بنحب بعض وبنتعاون مع بعض وبنشارك فى احزنا قبل افرحنا


فافتخر انى مصريه مسلمه

 اعلم يامن تبدو ان تفرقنا فنحن يد واحد 
ليس ضعفاء لكى تحاول معنا فكن بقوتنا
لكى تستعد لتحدى ان تفرقنا
 فنحن بحبنا وباخائنا فى محتمع واحد سوف ننتصر على افكارك 
واساليبك التى لا تخيل علينا

 تحياتى للجميع
 واترككم لصلاه على حبيب الله محمد صلى الله عليه وسلم








هناك 6 تعليقات:

ツSmiLeY AnGeLツ يقول...

الي يعمل فتنه يبقى ملحد مش يهودي ولا نصراني ولا مسلم
واحد ملحد ويدور على شي يتفرج عليه عشان يتسلى يضيع وقته
ربنا يحمي العالم كله ويبعد عننا الفتنه
تقبلي مروري
سلامي لاجمل بنوتة.

momken يقول...

اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد

هو ده الكلام
وهو ده صوت العقل

فالتحزب والتشدد والعصبيه والتشرزم ليس وقته بالمره

تسلم ايدك

تحياتى

cry angel يقول...

اعتقد ان من محاسن حسني مبارك انه كان مضيق الخناق على المسيحين الاقباط من الانتشار وهذي نقطه سوف تعكس الان ونره الانتشار المسيحي وقلب مصر إلى دولة قبطية


اخي لو احببت ان نعمل تبادل اعلاني في ما بيننا ارجى التعليق في هذا الموضوع وشكرا لك
http://sunforsun.blogspot.com/2009/11/blog-post_11.html

وحي الخاطر يقول...

كلامك سليم جدا
سلمت انمالك

أحمد زاهر يقول...

جزاكى الله خيرا
اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه

كلمات من نور يقول...

يارب ابعد عنا شر الطائفية و أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه...جزاكي الله خيرا

مقال مهم للغاية